الأربعاء، 29 سبتمبر 2010

" مياه ترشد وتعالج ومياه تهدر وتقتل " الجزءالثانى


الجزء الثاني : " مياه تهدر وتلوث وتقتل "

 كما يوجد من يحافظ علي المياه وجودتها ، هناك من لا يهتم بذلك ولا بحياة الإنسن قدر اهتمامه بالمادة والاقتصاد ، ولا يكتفى هذا النوع بإهداره للمياه بل يقضى على جودتها ويحولها من نقيض الى نقيض يحولها من مصدر للحيلة لمصدر للقتل وذلك النوع هو القطاع الصناعى  سواء بالقاء مخلفاته  فى مصادر المياه او بسبب تلوث الجو الذى يندمج مع مياه الامطار عند سقوطها مما يجعلها سموم ورصاصات تنزل من السماء لتدمر الكائنات الحية وتلوث المياه ( الامطار الحمضية )

اولا : القاء مخلفات الصرف الصناعى















انتشر ذلك السلوك مع بدأ الثورة الصناعية خلال القرن الماضى ،وهو القاء مخلفات الصرف الصناعى فى مصادر المياه المتعددة سواء انهار او بحيرات او محيطات  دون معالجة مياه الصرف هذه وقد زاد هذا السلوك بصورة كبيرة فى السنوات الماضية ففى عام 2000زاد معدل تصريف مياه الفضلات الصناعية الى حوالى 6000كم /3 سنويا اى ما يكفى لتلويث 38000كم /3 من المياه العذبة فى البحيرات والانهار سنويا .
-         اثرها على مصادر المياه المختلفة :
1-     تفقد المياه حيويتها بدرجة تصل إلى انعدام الأكسجين الذائب بها، الأمر الذي يؤدى إلى تدهور بيئة تكاثر الأحياء الدقيقة التي تقوم بعمليات التمثيل للمواد العضوية الخارجة مع المخلفات الصناعية من ثَّم تنشط البكتريا اللاهوائية  فيحدث التخمر بل وتتعفن المياه
2- تكتسب المياه مقومات البيئة الخصبة لتكاثر الأحياء الميكروبية، التى قد تؤدى إلى نقل الميكروبات المعوية المعدية فى حالة وصولها إلى طعام الإنسان سواء بطريق مباشر أو بطريق غير مباشر
3- - تظهر التفاعلات والغازات المختزلة مثل كبرتيتد الأيدروجين والميثان وغيرها من الغازات السامة أو القابلة للاشتعال
4- تسرب المواد الملوثة والمعادن الثقيلة إلى المياه الجوفية، التى تعتبر مصدراً هاماً من مصادر مياه الشرب للكثير
5-تتكون طبقة كثيفة من الشحوم فوق مياه المصارف مما يحجب رؤية جريان المياه.

أثرها على الإنسان والكائنات الحية الأخرى
1-تسبب أمراض عديدة للإنسان ( الالتهاب الكبدي الوبائي _ الكوليرا _ التهاب الجلد _ النزلات المعوية
2- تقليل جودة الماء اللازمة لحياة الإنسان والكائنات الأخرى
3-القضاء على الثروة السمكية
4- هجرة طيور كثيرة نافعة
5- الإضرار بالشعاب المرجانية التي تعتبر مصدرا للسياحة .

                          هكذا تفعل مخلفات الصرف الصناعي بالمياه والإنسان والكائنات الحية الأخرى   على الرغم انه يمكن معالجة هذه المياه ومخلفاتها والاستفادة منها وإعادة استعمالها مما يضمن الحفاظ ع المياه والكائنات الحية

 ثانيا :الأمطار الحمضية

كلنا نعرف أن المطر ينزل من السماء خالياً من الشوائب ، لكن في أثناء نزوله تعلق به ملوثات الجو الخارجة من المصانع والتي منها: اكاسيد النيتروجين وأكاسيد الكبريت وذرات التراب فتذوب هذه المكونات مع مياه الأمطار وتجتمع وتصبح عبارة عن سمو وقد لوحظ مثل هذه الظاهرة في بعض الأنهار الأوروبية التي تتساقط عليها الأمطار الحمضية بشكل دوري.
ومن أمثلة ذلك نهر" توفدال" بالنرويج وقد اشتهر هذا النهر بهجرة اسماك السلمون إليه في موسم معين من كل عام
ومن أمثلة ذلك أيضاً ولاية نيويورك كان بها عام1930 نحو 8 بحيرات تقل حموضتها عن 5  ووصل عدد هذه البحيرات في عام 1974 إلى  نحو 109 بحيرات م تسقط على  الأرض تقضى على كل شئ وتلوث كل شئ من تربة ومياه ونبات ، ويعتبر المطر حمضياً إذا أصبحت درجة حموضته دون الأس الهيدروجيني 5,6 . وتعتبر المناطق الصناعية التي ترتفع بها درجة الرطوبة من أكثر المناطق عرضة للتلوث بالأمطار الحمضية.

وتأتى خطورة الأمطار الحمضية أنها لا تأثر فقط على المكان التي تسقط فيه حيث ولا يقتصر التوزيع الجغرافي للأمطار على البلاد الصناعية، إذ يمكن أن  تنتقل الغيوم لمسافات بعيدة عن مصادر التلوث الصناعي، فتهطل أمطارا حمضية على مناطق لا علاقة لها بمصدر التلوث،أيضا حموضة مياه الأمطار تزداد مع مرور الزمن ما جاء في كتاب "التلوث مشكلة العصر" تشير الدراسات إلى أن حموضة الأمطار التي سقطت فوق السويد عام 1982 كانت أعلى بعشر مرات من حموضة الأمطار التي سقطت عام 1969.
أثارها
أولا: على مصادر المياه
1-يقضى على جودة المياه ويجعلها غير صالحة للاستخدام البشرى
2- يزيد من حمضية مياه الينابيع والبحيرات (عدد البحيرات التي كانت حموضتها أقل من 5 درجات في أميركا في النصف الأول من هذا القرن كان 8 بحيرات فقط، وأصبح الآن 109 بحيرات، كما أحصي في منطقة أونتاريو في كندا، أكثر من ألفى بحيرة حموضة مياهها اقل من 5 درجات، وفي السويد أكثر من 20% من البحيرات تعاني من ارتفاع الحموضة، وبالتالي الخلل البيئي واضطراب الحياة فيها
3- يقضى على الأحياء البحرية الموجودة في هذه المياه

ثانيا على النبات والتربة والغابات





1-   تؤثر الأمطار الحمضية في النباتات الاقتصادية ذات المحاصيل الموسمية وفي الغابات الصنوبرية( معظم الغابات في شرقي الولايات المتحدة الأميركية، تتأثر بالأمطار الحمضية، لدرجة أن أطلق عـلى هذه الحالة اسم "فالدشترين" وتعني موت الغابة.
2-  انخفاض معدل التمثيل الضوئي في النبات الأخضر
3-   تجرد الأشجار من أوراقها، وتحدث خللا في التوازن الشاردي في التربة
4-   تجعل الامتصاص يضطرب في الجذور، والنتيجة تؤدي لحدوث خسارة كبيرة في المحاصيل وعلى سبيل المثال: فقد بلغت نسبة الأضرار في الأوراق بصورة ملحوظة 34% في السبعينيات والى 50% عام 1985.
5-  أكثر الأشجار تأثرا بالأمطار الحمضية هي الصنوبريات في المرتفعات الشاهقة.. نظرا لسقوط أوراقها قبل أوانها مما يفقد الأخشاب جودتها، وبذلك تؤدي إلى خسارة اقتصادية في تدمير الغابات وتدهورها.
6-   انخفاض نشاط البكتيريا المثبتة للنيتروجين في التربة .
7-   انخفاض معدل تفكك الأداة العضوية، مما أدى إلى سماكة طبقة البقايا النباتية إلى الحد الذي أصبحت فيه تعوق نفاذ الماء إلى داخل التربة والى عدم تمكن البذور من الإنبات، وقد أدت هذه التأثيرات إلى انخفاض إنتاجية الغابات.
ثالثا  :على الإنسان
1-     تسبب احتقان الأغشية المخاطية وتهيجها والسعال والاختناق وتلف الأنسجة
2-     عندما يصبح الماء أكثر حمضية ويتفاعل مع الرصاص والنحاس ممكن أن يحول شعر الإنسان إلي اللون الأخضر كما حدث في السويد
3-     يسبب الإسهال للكبار والصغار
4-     يدمر الكلى والكبد .

رابعا :أثار أخرى   

1-   حدوث ظاهرة الانقلاب الحراري، كما حدث في مدينة لندن عام 1952 عندما خيم الضباب الدخاني لمدة ثلاثة أيام، مات بسببه 4000 شخص، وكذلك ما حدث في أنقرة وأثينا.
2-    تحدث أضرار ببعض أنواع البنايات والآثار التاريخية والتماثيل. هذا يحدث عندما يتفاعل حمض الكبريتيك في تلك الأمطار مع مركبات الكالسيوم في الحجارة.

علاج المشكلة
    هناك علاجان
  الأول: علاج مكلف ومتكرر، نظرا لتكرار سقوط الأمطار الحمضية، وهذه الطريقة تتمثل في معادلة الأنهار والبحيرات الحمضية والأراضي الزراعية بمواد قلوية تتعادل مع المياه الحمضية وتقلل أخطارها .

 والثاني: علاج دائم ويتمثل بتنقية الملوثات قبل أن تنتشر في الغلاف الهوائي. و لذلك يجب أن لا تكون النظرة إلى البيئة نظرة مجردة، كالنظرات إلى مواضيع أخرى عديدة سياسية واقتصادية وثقافية على صعيد الشعوب والدول. وأن المطلوب من أجل ذلك يتمثل في إيجاد نظام متطور للرقابة البيئية، حيث أن النظام المتكامل للرقابة البيئية ضروري لرؤية ومتابعة خلفية ونشاط جمع العناصر الملوثة للوسط الطبيعي، نتيجة للتقدم التكنولوجي.
من الحلول التي بدأت بعض الدول المتقدمة صناعيا بتطبيقها للتخفيف من مخاطر الأمطار الحمضية:
1-   إستخدام الفحم ذي المحتوى الكبريتي المنخفض.
2-   تخليص الفحم من معظم الملوثات الحمضية أثناء الاحتراق
3-   إزالة كبريت غاز المداخن بطريقة الامتصاص الفعال بالنسبة لغاز ثاني أكسيد الكربون CO2.
4-طلاء المنشآت بأنواع مستحدثة من الطلاء لحمايتها من الآثار الضارة لسقوط الأمطار الحمضية.

وهكذا رأينا كيف بأ يدينا أن نحافظ على الماء ونرشدها  ونستعملها في جميع مجالات حياتنا وفى علاج أمراضنا وجعله كما كان " مصدر و أصل للحياة " ، أو نهدر المياه ونلوث بيئتنا ونقضى على أنفسنا ونحول المياه إلي سم يدمر حياتنا فالقرار بأيدينا فماذا نختار الترشيد والحياة أو الهدر والموت ؟!

" مياه ترشد وتعالج ومياه تهدر وتقتل " الجزء الاول


وجعلنا من الماء كل شىء حي " هكذا قال تعالى في كتابه الكريم  ،تعد الماء أصل للحياة وسبب في بقائها  ،  وكما  أثرت التكنولوجيا والصناعات الحديثة سلبا وإيجابا على حياة الإنسان أثرت  كذلك على الماء ، فإنها قسمت الماء إلي شقين متضادان شق يرشد المياه ويستخدمها في معالجة الإنسان والحفاظ على البيئة (يرشد ويزرع وينظف ويعالج )  ، وشق أخر هدر المياه ولم يكتفي بذلك بل جعلها سببا للأمراض وموت الإنسان والكائنات الحية من نبات وحيوان وقضى على جودة المياه( يهدر ويلوث ويقتل ويدمر ) وسنتناول الشقين بالتفصيل .

الجزء الأول : مياه ترشد وتعمر وتعالج
 - بسبب استفحال مشكلة نقص المياه وأيضا جودة المياه جعل العلماء يبحثون عن تقنيات وطرق جديدة ترشد المياه وتعيد إليها جودتها كمصدر للحياة وابرز هذه التقنيات تقنية " ممغنطة المياه "  وهى استخدام المجالات المغناطيسة للمياه وهى تعتبر أسلوب قديم _ حديث  يستعمل القوة المغناطيسية ويعوض نقصها في الطبيعة   وهى تستخدم في استخدامات عديدة منها تحلية  المياه مع الحفاظ على جودتها بدون استعمال أي  مواد كيميائية في عمليه التحلية  وأيضا تستخدم في المجال الزراعي  والطبي  والعمراني وعلاج التلوث وأبحاث المطر الصناعي وتربية الحيوانات مما يحافظ على المياه من حيث أنها أصل للحياة  

أولا: طريقة استخدامها

باستخدام أنابيب مغناطيسية تعمل على إحداث تركيز مكثف للمجال المغناطيسي  وتمرير الماء  من خلال جدران هذه الأنابيب مما يجعل الماء أكثر قدرة على إذابة الأملاح والحوامض وجعل الماء أكثر حيوية ونشاطا من الناحية البيولوجية .








ثانيا : استخدامات المياه الممغنطة في الزراعة والري وترشيد المياه فيهما

بعض التجارب التطبيقية التي  أجريت في كل من الإمارات والسودان ومصر و أندونسيا قد بشرت بنتائج مهمة في  ري المحاصيل الزراعية ومغنطة البذور .
تعتمد استخدام الماء الممغنط في الري على عدة عوامل منها ملوحة الماء وملوحة التربة وسرعة تدفق المياه من أجهزة الري
فوائد الماء الممغنط  على الري والزراعة وتعمير الصحراء
فوائدها في الري والزراعة

1-مغنطة الماء تساعد في  توفير الماء المستخدم في الري(توفير حوالي 30% من الماء المستعمل للري)
2- والتقليل من استخدام الأسمدة الكيميائية، مما ينعكس إيجابا على صحة البيئة والناس
3- اختصار مرحلة النمو للنبات بحوالي 15 ـ 20 يوم.
4- زيادة قدرة النباتات على مواجهة الأمراض (التقليل من أمراض النبات بحوالي 60 إلى 70%)
5-  الحصول على محاصيل زراعية جيدة من حيث الكم والنوع (يزداد المحصول بحوالي 40% )
6- التوفير في كمية البذور اللازمة للبذر بحوالي 50%.


                        قبل  الممغنطة                                    بعد الممغنطة    
استخدامها في  التعمير والزراعة في الصحراء
تساعدنا الممغنطة على تعمير صحارينا وزراعتها بأقل التكاليف والإمكانيات لما لها من تأثيرات منها :
1-مساعدة النباتات على امتصاص الماء والمعادن بسهولة حتى في الترب عالية الملوحة مما يسهل من استعمال المياه الجوفية والمياه الشديدة الملوحة دون معالجه  أو تحليه .

2-الماء الممغنط يساعد في تكسير وتفتيت ذرات الأملاح مما يساعد بشكل واضح على غسيل التربة مما يساهم في استعمالها في الصحراء والتربة شديدة الملوحة

وتجري الآن بعض الدراسات والأبحاث على توظيف ما يسمى ب " الرواسب المغناطيسية" التي تأتي مع مياه النيل، والتي يعتقد بأنها سوف تحدث ثورة في المجال الزراعي، وخصوصا في حال توظيف هذه التقنية في المناطق الصحراوية.

ثالثا : استخدام المياه الممغنطة فى مجالات أخرى ترشد وتحافظ على المياه .
في مجال الإنشاءات
استخدام الاسمنت المعد بالمياه الممغنطة تزداد قوته مع إمكانية التوفير في الإسمنت والمياه .
في مجالات النظافة ومعالجة تلوث المياه

 1- قدرتها على زيادة قوة المنظفات الصناعية والمذيبات بدرجة تجعل من الممكن استخدام ثلث أو ربع الكمية المستخدمة عادة من هذا المنظف وما يحتويه من ماء
2- في حال استخدام الماء الممغنط في معالجة حالات التلوث الطبيعي للبحيرات فانه يجعل هذه البحيرات صالحة للاستخدام البشرى حيث تعمل ع التخلص من الجراثيم والملوثات الكيميائية
3- استخدام المياه الممغنطة في حمامات السباحة وبدون استخدام الكلور  لا يمكن للطحالب والفطريات أن تنمو لمدة 36 ساعة .
في مجالات معالجة المياه واستخدام مياه الصرف الصناعي

1-المعالجة المغناطيسية  للمياه المحتوية على عنصر الكبريت والكلور تخفض نسبه ورائحة هذين العنصريين
2-استخدام خاصية الممغنطة على مياه الصرف الصناعي واستخدامها في السخانات الكهربائية خفض من التكلسات والعناصر الثقيلة التي تحدث في تلك الأجهزة باستخدام المياه العادية ( بدون ممغنطة ).

في مجال تربية الحيوانات 

استخدام الماء الممغنط في تربية الحيوانات  يؤدي إلى ازدياد ملحوظ في أوزان ونمو الحيوانات الصغيرة وكذلك زيادة في معدل إنتاج الحليب وانخفاض في معدل الوفيات. وهناك نتائج ممتازة في مجال تربية الدواجن من جانب زيادة الوزن وتوفير المياه .

رابعا : الفوائد الطبية للماء الممغنط .

في مجال الطب والعلاج اتفق  الدكتور" كايوشي  ناجاشاوا" مدير مستشفى إيسوزو في طوكيو والدكتور" سميث ماكلين "من ولاية نيويورك رأيه أن الإنسان محتاج لطاقة مغناطيسية لاستغلالها في شفاء المرضى والمحافظة على الصحة.
ومن استخدامات شرب المياه الممغنطة في العلاج :
1- شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا ساعد في تخليص أجسامنا من كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل أجسامنا.
2- تساعد في تحسين عمل الجهاز الهضمي.
3- تفتيت وإخراج حصوات الكلى من الجسم دون تناول أدوية أو  تدخل جراحي .
4- شرب والاستحمام بالماء الممغنط يقضى على الأمراض الجلدية المزمنة .
5-يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك والصداع المزمن.
6-يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام الأسنان
والمفاصل.
7-الوقاية من الذبحات  الصدرية والجلطات الدماغية وتصلب الشرايين .

إن استخدام تكنولوجيا " ممغنطة المياه" في حياتنا يعمل على ترشيد المياه في جميع مجالات حياتنا وتحافظ على جودة المياه وتساعدنا أيضا على تعمير صحارينا لما لها من تأثير ع المياه الجوفية والتربة الصحراوية وأيضا تساهم في تحسين صحتنا ومعالجتنا من الأمراض مما يجعلها تحافظ على المياه كأصل ومصدر للحياة .





8 Ways to Tell if Your House Has a Water Leak


1. Walk Around
Take a walk around your house, does the grass in your yard have puddles or large wet spots? These may be indications of a water leak.

2. Follow the Money
Compare your water utilities bill with past bills to see if it is larger than usual. water utilities bill with past bills to see if it is larger than usual.

3. Look at your Water Meter
Once you’ve located your meter, check the red flow indicator to see if it’s moving a lot. If it is, you may have a leak.

4. Perform a Leak Check
Check the water meter before you leave the house, when no one else is going to be home for a while using water. After an hour or two, check the meter again. If it’s gone down, you have a leak.

5. Check the Bathroom
Now that you’ve located your meter, you can check for leaks within the home. Turn off each toilet in the house one by one, checking the meter each time. If the red flow indicator is moving, it is not that toilet.

6. Turn off Sprinklers
If the problem is not one of your toilets, try the same thing with your sprinklers.

7. Last Resort
If you still haven’t found the leak, shut of the main water supply to your home and check the meter. Turn on a faucet to make sure there is no water flowing inside the home, then check the meter. If it's still moving, the leak is most likely between the shutoff valve and the water meter.

8. Don’t make it Worse
Many leaks in the home are easy to fix yourself. Don’t get in over your head though, if you find a leak you’re not sure how to repair, call a professional.

How to Conserve Water at Home and in the Workplace


As we all know from school the earth’s water is constantly in movement, the water cycle or hydrologic cycle, describes the movement of water above, below, and under the earths surface. As the name ‘water cycle’ implies there is no beginning or end to this process and while water may change state from liquid, to vapour, to ice depending on the part of the water cycle that you are looking at, the amount of water on Earth remains constant over time. Unfortunately there are now more and more people on the planet to share this limited resource with, and the only way to deal with the growing shortage is to conserve as much water as possible by using what we have in the most responsible way.

Even when water seems abundant it’s important that we all do our bit to conserve as much as possible, aside from the obvious benefits of conserving water in an effort to reduce costs to you or your business, the widely publicised environmental concerns should also give us all a real incentive to conserve water. Many of the worlds people face serious water shortages, the BBC claim that “People in rich countries use 10 times more water than those in poor ones.” and that “water-borne diseases already kill one child every eight seconds” [1]

Conserving Tap Water
The average running tap uses approximately 10 litres of water every minute, and dripping taps can use up to 90 litres of water per week.

Top tips to conserve tap water:
» Mend any dripping taps with appropriate washers and ball-valves
» Don’t waste clean water on plants, put a bowl in your sink and use water from your washing up or cooled cooking water instead
» Don’t run tap water until it’s cold, use your fridge to chill water or purchase a specialist undersink chiller or water cooler
» Put a bowl in your sink or use the plug to avoid cleaning clothes etc under a running tap
» Don’t overfill your kettle; boiling unnecessary amounts of water is wasteful and will increase your bills

Conserving Water in the Bathroom
Flushing a toilet uses up to 10 litres of water every time and accounts for a third of the water used in the home. According to Cambridge Water “A standard shower uses 35 litres every 5 minutes… …An average depth bath uses 80 litres… and “A 'Power Shower' uses 80 litres” [2]

Top tips to conserve water in the Bathroom:
» Have a shower rather than a bath but don’t spend too long under the shower
» Don’t run water continuously when cleaning your teeth perhaps make use of a glass or mug
» Fit a Hippo in your cistern. A Hippo is a small plastic bag which retains water in the bag every time that you flush. For more information contact you local water authority (many offer these devices for free)
» Use a waste basket instead of your toilet to dispose of those small bits of rubbish that are often created in the bathroom

Conserving Water when using your Washing Machine
Washing machines use a massive amount of water, on each cycle this can amount to as much as 70 to 120 Litres of water at a time. A full load uses less water than 2 half loads.

Top tips to conserve water when using your Washing Machine:
» Make sure that you machine has a full load before turning it on, if you have to use your machine half full use the half load button
» When buying a new machine make sure it is efficient as possible

Conserving Water when using your Dishwasher
A Dishwasher uses up to 60 litres of water each time that it is used.

Top tips to conserve water when using your Dishwasher:
» Make sure that your machine is fully loaded prior to use
» Avoid pre-rinsing dishes and cutlery under a flowing tap, this is almost always unnecessary

Conserving Water with proper Maintenance
Maintaining your home or business premises can save you money and help conserve water.

Top tips to conserve water by maintaining your Home or Business Premises:
» Maintain your plumbing systems and fix all leaks as soon as possible
» Insulate venerable pipes to avoid them freezing and bursting in the cold weather
» Make sure you know where your stop tap is so that you can isolate any leaks as soon as possible

Conserving Water in the Garden
As a nation of garden lovers it’s important that we are all careful when tending our gardens in order to conserve as much of the mains water supply as possible.

Top tips to conserve water in the Garden:
» Install a water butt or similar to make use of all of that rain water that lands on your roof. Rainwater is a great natural resource which should be used where possible to fulfill some of the more basic requirements in the garden. Installing a water butt is the best way to harness this natural asset, and it’s a fact that rainwater is better for garden plants than tap water.
» Use waste kitchen water wherever possible to water your plants
» Water your garden during the evening or late afternoon when it’s cooler to help reduce evaporation
» Don’t use a garden sprinkler these devises are wasteful and unnecessary
» Reduce the size of your lawn and buy plants that require less moisture
» Water your lawn once a week only; this will help to preserve your water, it’s also better for your lawn as over watering can encourage roots to seek the surface
» Mulch your garden with tree bark, coconut compost etc to prevent evaporation

Conserving Water by limiting Hosepipe use
There’s a reason why UK homes have faced hosepipe bans in the past, hosepipes are an incredibly wasteful way of consuming water.

Top tips to limit Hosepipe use:
» Clean paths and driveways with a brush not a hose
» Clean your vehicles with a bucket and sponge rather than using a hose, or limit the hose to the removal of foam after the vehicle has been cleaned
» When only a hose will do you can avoid wasting water by fitting a shutoff valve on your hosepipe
» Fit a Water Butt (see above) as an alternative to watering your garden with a hosepipe

Conserving Water at Work
As well as ensuring that you follow some of the above measures most notably those that relate to maintenance, taps, hosepipes and toilet facilities businesses can also conduct audits and observe a few additional practices that will help them to conserve water.

Top tips to conserve water at Work:
» One of the best ways for a business to reduce the amount of waste that it produces is to conduct a waste audit; this audit will cover other factors as well as water wastage. For more information on how to conduct a waste audit visit the Business Link website or do a search on “waste audit” in Google
» The production of paper uses an incredible amount of water try to reduce your paper use by as much as possible
» Eliminate automatic flushing devices in toilet areas and replace with water efficient devices
» Consult a plumber for advice regarding the potential for pressure reducers and flow restrictors to reduce the use of water
» When replacing old equipment ensure that the new models use water efficiently
» Investigate ways in which your business can reuse cooling water for other purposes
» Only clean windows as required not on a periodic basis
» Involve your staff by offering awards and incentives and put a reporting procedure in place

الأحد، 3 يناير 2010

تحلية المياه والاختراعات الحديثة المرشدة للمياه




مشروع لتحلية المياه وتنقيتها والمحافظة على جودتها

مما
لاشك فيه أنمياهالشربالنقية مطلب رئيسي لحياةالإنسان حياه كريمة خالية من العلل والأمراض وإن كانت في زماننا هذا عزيزة المنالبسب طوفان التلوث الذي يحاصر الجميع من كل جانب والذي وصل إلى كافة مصادر المياهسواء نهر النيل بما يلقى فيه منمخلفات المصانع والبشر والقاذورات وكافة الملوثات، أو المياهالجوفية التي تسربت إليهامخلفات البشر وصرف البيوت عن طريق خزاناتمياهالصرف التي تبني أسفل المنازلومما يزيد الأمر خطراً أن بعض أصحاب هذه الخزانات يقومون بخرق الأرض لصرف هذهالمخلفات مباشرة إلى الطبقة الرملية بما يعرف باسم ال"الأسون" وما درى هذاالمسكين أن الطبقة الطينية التي يقوم بخرقها كانت تقوم بفلترة كثير من مكونات فضلاتالإنسان التي تلقى في الخزانات لأن مسامها ضيقة بخلاف الطبقة الرملية التي تصرفبسرعة شديدة، فكأنه يجعل الفضلات تلقى إلى المياهالجوفية مباشرة.
هذا كله خلافتلوث المياهالجوفية بالمعادن الموجودة فى صخور ورمال الطبقات المحيطة بها وهى معادنسامة مثل : الحديد والمنجنيز والرصاص والكبريت والزنك ……….. الخ
مدى الحاجة للمشروع :
( المشروع )
تعد الحاجة إلى إقامة المشروع حساسة جداً حيث إن أهم عامل من عوامل تنقية دم الإنسان هو الماء، فلابد إذن أن يكون السائل المستخدم في التنقية نقياً، لأنه لو كان ملوثاً الأمر سوءاً وبدلاً من يُصلح فسوف يفسد.
كما أنه لا يخفى على أحد من أبناء شعبنا الكريم أن ال
مياه تشكل النسبة الكبرى من مكونات جسم الإنسان أكثر من 85% من وزن الإنسان إجمالا.
وتعد إقامة المشروع ضرورية لأن إمكانيات الدولة لا تكفى لتوفير
مياهالشرب الآمنة والخالية من الملوثات المتعددة، وكانت معظم المحاولات تنحصر في تنقية المياه بالمواد البدائية مثل
( الشية ) وهى سامة وتنحصر أيضاً في التنقية عند المصدر فينتج عن ذلك إعادة تلوث ال
مياه بسب تلوث شبكات المواسير الطويلة والتي تحيط بها عوامل سلبية كثيرة،. لما كان هذا الوضع هو السائدلزم على كل غيور على بلده حريص على صحة أبنائه.
وإذا نظرنا إلى المجتمع من حولنا بإحصاء أو بغير إحصاء وجدنا نسبا مخيفة من أمراض الفشل الكلوي، الفشل الكبدي، أمراض القناة الهضمية والأمراض العصبية والنفسية ومن أهم المؤثرات في وجود هذه الأمراض تلوث
مياهالشرب.
والمشروع المقترح له فوائد عديدة للمجتمع وتجعل منه مشروعاً إستراتيجياً، وذلك لأسباب عديدة منها:-
· يوفر المشروع
مياه نقية بنسبة 100% .
· يوفر
مياهالشرب والطبخ وكافة أغراض التغذية الإنسانية بأسعار تناسب أصحاب الدخول الضعيفة والمحدودة حيث يمكن بيع لتر المياه النقية بأقل من عشرة قروش مع العلم أن متوسط استهلاك الأسرة المتوسطة فى اليوم حوالى 8 لتر.
· يسهل وصول هذه ال
مياه إلى البيوت مقابل أجر زهيد ( 25 قرشاً ) أجرة توصيل الوعاء إلى المنزل.
· يسهل اكتشاف أي مصدر تلوث ومحاصرته ومعالجته في الحال سواء في المحطة أو العبوات.
· يُضمن معالجة كافة الملوثات الموجودة في ال
مياه والتي تختلف من بيئة إلى أخرى سواء منها التلوث الأولى أو التلوث المعدني أو التلوث البكتيري أو الأملاح الزائدة، ولذا فهو لا يشترط مواصفات معينة في المياه المتوفرة بالمكان بل يمكن تعديل أنظمة المعالجة وفق مكونات المياهوأنواع الملوثات بها.
· مرونة المشروع في تلبية الاحتياجات المناسبة وفق المكان المقام به حيث يمكن إقامتة بطاقات إنتاجية مختلفة ومتنوعة.
· مرونة خطوط ولوازم الإنتاج وفق قدرات وإمكانيات الممول للمشروع فهي تناسب كافة الإمكانيات.
· المشروع لا يحتاج إلى أعداد كبيرة من العالة حيث يمكن إقامته وتشغيله بأقل عدد من العمال مما يسهل أقامته.
· المشروع لا يحتاج إلى خبرة معينة أو تدريب معين أو كفاءة عالية للعمالة، حيث يمكن تشغيله اوتوماتيكياً.
· المشروع يمكن تصميمه بحيث يستفاد من
مياه الصرف الناتجة عنه فى الري والزراعة أو فى غسيل العبوات الفارغة أو أى أغراض أخرى .
· المشروع ليست له مخلفات بيئية ضارة من أى نوع حيث يدار بالكهرباء وتنحصر مخلفاته فى المواد الصلبة المصنوع منها المواد المفلترة والنقية لذا فهو مشروع صديق للبيئة.
· كما أن صوت موتور التشغيل يمكن التغلب عليه بأشكال مختلفة لو أقيم المشروع فى منطقة سكنية أو تحت عمارة أو خلافة

ثالثا الخامات :-
تتوفر خامات المشروع فى السوق المحلى وعلى مدار العام وهذا يساعدفى إستقرار العملية الإنتاجية كما أن أسعار خامات الإنتاج تعتبر ثابتة.
وتشمل الخامات الأساسية الآتي :
1- مصدر
مياه من أى نوع يسهل توفير سواء كانت مياه نهر أو مياه ارتوازية أو مياه بحر مالح.
2- مصدر كهرباء لتشغيل المشروع ويمكن أن يكون 220 فولت.
3- عبوات بلاستيكية فارغة مختلفة الأحجام لتعبئة المنتج بها.
4- مواد تنظيف وتعقيم لغسيل العبوات وتطهيرها.
5- وسائل نقل لتوصيل المنتج إلي البيوت حيث إن المنتج ثقيل فلا يمكن الإكتفاء ببيعه فى المصدر بل لابد من توصيله إلى المنازل.
6- أكياس شفافه لتغليف العبوات وخصوصاً عند نقلها إلى مكان بعيد.
رابعاً المنتجات :-
1-
مياه نقيه مفلتره ومعقمة للشرب والطبخ.
2-
مياه منزوعة الملوحة بنسبة 98 % لمرضى الكلى.
3-
مياه منزوعة الملوحة بنسبة 98 % لرادياتير السيارة حتى يحافظ عليه من التآكل.
4-
مياه مقطرة للبطاريات وخالية من الأملاح بنسبة 100%.
خامساً العناصر الفنية للمشروع :-
مراحل التصنيع
1- يتم فتح محابس ال
مياه لكى تسرى فى المحطة بقوة ضغط 3: 5 بار.
2- يتم فتح مصدر الكهرباء لتشغيل المضخة الرئيسية.
3- يستغرق تحضير المضخة من 1: 4 دقائق ويمكن التحكم فى طول هذه المدة أو قصرها من خلال لوحة لتحكم الكهربية.
4- يمكن عمل مرحلة غسيل أولى Flashing لصرف جميع ال
مياه الموجودة بالمواسير قبل دخولها على جهاز التحلية الرئيسى RO .
5- تمر ال
مياه عبر مراحل الفلترة المتتابعة لكى يقوم كل فلتر بعمله من فصل الشوائب التى تخصه معالجتها.
6- تصل ال
مياه إلى مضخة التحلية الرئيسية التى تضاعف الضغوط لكى تتخلل المياه مسام غشاء التحلية الرئيسي [ ممبرين ] الذي مساميته 0.0001 ميكرون والذي يعمل بالضغط الأسموزي.
7- تنتقل ال
مياه بعد ذلك إلي خزان من البولى ايثيلين المكون من طبقات ثلاث أبيض ثم أسود ثم أبيض وذلك لمنع البكتيريا.
8- ثم تنتقل ال
مياه إلي وحدة تعقيم بلأشعة فوق البنفسيجية وذلك لتعقيمها قبل التعبئة مباشرةً.
9- بعد ذلك تأتى مرحلة التغليف ولها آليات كثيرة ومتنوعة ومتفاوته فى الثمن والجودة والكفاءة.
سادساً :- المساحة والموقع:-
يلزم هذا المشروع مساحة متوسطة قدرها 50 متر مربع مجهزه بمصدر لل
مياه ومصدر للكهرباء، ويفضل بالدور الأرضي.
أما إذا تعذر المكان يكفى للتصنيع مكان حوالى 30 متراً ثم يوفر مكان آخر لتخزين البلاستيك وخامات التشغيل.
يجهز المكان بالسيراميك ويشترط أن يكون جيد التهوية به أرفف لتخزين الفواغ البلاستيك المستعملة.
سابعاً المستلزمات الخدمية المطلوبة:-
يحتاج المشروع إلى :-
1- يحتاج المشروع إلى كهرباء عادية 220 فولت إلا إذا كانت الطاقة الإنتاجية المطلوبة كبيرة [ 20 متر مكعب فما فوق ] فإنها تحتاج إلى كهرباء 380 فولت وتكلفة الكهرباء تتناسب مع ساعات لتشغيل.
2- يحتاج المشروع إلى مصدر
مياه كاف حيث أن كمية المياه المطلوب إنتاجها تضرب فى 3 أمثال تقريباً بمعنى أن إنتاج 5 متر مكعب مياه نقيه يحتاج إلى 13 متر مكعب تقريباً.
3- مورد للصرف كاف فإن كان المكان ليست متوفرة فيه شبكة صرف صحى فيتطلب عمل خزان كبير يتناسب مع الطاقة الإنتاجية.
ثامناً :- الآلات والمعدات والتجهيزات:-
يحتاج المروع إلى مجموعة من المعدات والآلات تتلخص فى :-
1- طلمبة تغذية اولية قدرة 1 حصان.
2- خزان مبدئي للترتيب والمعالجة بالكلور يتناسب مع الطاقة الإنتاجية.
3- طلمبة حقن كلور أوتوماتيكيه مع خزان خاص بها.
4- طلمبة تغذية استانلس قوة 1 : 1.5 حصان.
5-مجموعة من الفلاتر متفاوته الأحجام والوظائف حوالى [ سبعة ]
13 × 54 بوصة
10 × 54 بوصة
20 بوصة
6- جهاز RO مجهز بطلمبة ضغط 1.5 : 2 حصان مع 1 : 3 ممبرين
7- خزان نهائي لل
مياه المعالجة والنقية.
8- جهاز تعقيم بالأشعة فوق البنفسجية .
9- حوض تعبئة وأدوات تغليف.
10- حوض غسيل وتطهير للفوارغ.
11- وسائل نقل وتوزيع.
[ دراجة بصندوق – تروسيكل - سيارة ....... إلخ. حسب الكمية والمنطقة.
تاسعاً تكلفة المعدات المستخدمة :-
تتفاوت تكلفة المعدت المستخدمة لإنتاج 5 : 7 متر مكعب فى اليوم وفق عدة عوامل أهمها:-
1- إمكانية التطوير وزيادة الطاقة الإنتاجية أو عدمة.
2- دولة المنشأ للآلات المستخدمة بما يتناسب مع العمر الإفتراضى المطلوب.
3- دورة التشغيل المطلوبة [ أوتوماتيك – نصف أوتوماتيك - يدوي ] ولكن التكلفة المتوسطة لهذه المعدات من 30 إلى 40 ألف جنيه مصرى وفق الرغبة مع الأخذ بالإعتبار أنها تكلفة مرنة قابلة للزيادة والنقصان.
احتياج المشروع من التجهيزات للمكان :-
تتفاوت أسعار تجهيز المكان من السيراميك ومصدري الكهرباء وال
مياه والصرف حسب نوع التجهيزات والمساحة ولكنها تقريباً تدور حول 5 آلاف جنهياً تقريباً.
احتياج المشروع إلي الخامات لدورة الإنتاج :-
تتلخص هذه الاحتياجات في :
1- بلاستيك للتنقية
2- مواد تنظيف وتعقيم.
3- مواد تغليف.
4- خامات صيانة.
5-
مياه وكهرباء
بتكلفة متوسطة قدرها 700 جنيه.
عاشرا:- العمالة
يحتاجالمشروع إلى:-
· عدد عاملة واحدة للغسيل والتعبئة.
· عدد فرد مدير للمكان .
· عدد فردين للتوزيع .
وهذا هو الحد الأدنى من العمالة مع الأخذ فى الإعتبار أن كثافة العمل وحجمه إذا زاد يحتاج إلى زيادة عدد العمالة.
احدىعشر:- عناصر الجودة :-
يراعى في أثناء التنفيذ يتم إختبار الجودة عن طريق أخذ عينات بعد كل مرحلة وتحليلها ولقياس مستوى الأداء كما يلى:-
· قياس نسبة الأتربة بعد لفلتر الرملى.
· قياس نسبة الكلور واللون والطعم والرائحة بعد الفلتر الكربونى